في إطار البحث المتواصل عن موقع البيت الحرام الحقيقي الذي حرص شياطين الجن والإنس على طمس وحجب موقعه عن الناس لعدة قرون لا يملك الباحث البسيط المفتقر
غير أنه لولا الرغبة في معرفة الحقيقة لما كان يهمنا البحث في هذا بالكلية لعلمنا أن البيت لم يشرف بقدم عهده، وطول بقائه، وإنما شرف بنسبته إلى الله تعالى، وبوضعه رمزا لتوحيد الله، ومنار هداية للعالمين، وقبلة لعامة المسلمين
**ثم حكم الخشيديون مكة المكرمة بين عام 331 إلى 357
الموسوعة الشاملة - تاريخ بيت المقدس