سورة النساء : افتتح تعالى هذه السورة بالأمر بتقواه، والحث على عبادته، والأمر بصلة
وهذه المقولة ينسبها البعض لأمير المؤمنين علي بن ابى طالب -كرم الله وجهه – والبعض ينسبها للفيلسوف اليوناني أفلاطون ، وان اختلفت فى القول
سرايا - ليس لدينا من متاع الدنيا أغلى من فلذات أكبادنا، وليس هناك عملًا أعظم ولا أشرف ولا أنفع ولا أسعد من أن يعكف الأَبُ والأم على تنشئة أولادهما التنشئة الإيمانية؛ لأنهم إذا كبروا كانوا قرَّة عينٍ لهما
لأن الحياة لا ترجع إلى الوراء, ولا تلذ لها الإقامة في منزل الأمس
قاله الطبري
إبن كثير | القول في معنى قوله تعالى : وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ جَزَاء الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ
ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ